مشاهير العرب - بعد الهجوم على مطربين الراب.. أبو الأنوار: الرابر مش فقاعة ولا شيء صغير - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - الخميس 28 نوفمبر 2024 05:56 مساءً - علق مطرب الراب أبو الأنوار، على الهجوم الذي التعرض له مطربي الراب خلال الأيام الماضية، مؤكدا أن الرابرز نجحوا في أن يثبتوا أنفسهم بالوسط الفني، قائلًا: «الراب دلوقتي أثبت نفسه سواء تووليت أو ويجز، أكثر من فنان وفنانة موجودين النهاردة على الريد كاربت عاملين أغاني لأفلام».

وأكد أبو الأنوار، خلال لقاءه مع برنامج «عرب وود»، أن مطربين الراب يبذلون مجهودًا كبيرًا في إنتاج مقاطعهم الموسيقية قائلا: «الراب مش فقاعة ولا شيء صغير فنانين كتير بيتعبوا في أغانيهم، تووليت بيكتب وبيلحن وبيوزع وبيعمل شغل بيقوم بيه كذا حد للفنان».

وأضاف: «طبيعة الخلاف مش كل ما الدنيا تبقى هادية نجيب سيرة الرابرز، وأنا مقصدش بكلامي شخص بعينه، أو الفنان رامي صبري، لا أحنا ولا بتوع المهرجانات ملطشة، لأنهم موجودين في كل حتة وبيشتغلوا على الأغاني زي مانتم بتشتغلوا عليها».

الخلاف بين ويجز ورامي صبري

وتصدرت أزمة مطرب الراب ويجز، ورامي صبري، منصات التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، وذلك بعدما كشف «رامي» أنه لا يفهم أغاني ويجز، وذلك خلال لقائه ببرنامج «حبر سري»، الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم.

وأثارت تصريحات الفنان رامي صبري، عن مطربي الراب، خلال لقائه ببرنامج «حبر سري»، الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم، غضب مطرب الراب الشهير ويجز.

وعلق ويجز، خلال ستوري عبر حسابه بموقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، على تصريحات رامي صبري، الساخرة من مطربين الراب، قائلًا: «هتكلم على فنان فاكر إنه عنده الصلاحية إنه يطلع يتكلم عن أي حد في أي وقت والناس تسمع وتسكت.. الفنان دا اسمه رامي والفنان دا كل ما بيقعد من 4 لـ 5 شهور ويزهق ويطلع يتكلم على بتوع الراب في التليفزيون».

في أول ليلة عرض.. فيلم «مين يصدق» يحقق 83 ألف جنيه بالسينمات

مسلسلات رمضان 2025.. أمير شاهين ينضم لفريق عمل «سيد الناس» |صورة

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق