عمرو رمزي متحدثا عن التضحية خلال علاقات الحب: «المرأة لا ترى تضحيات الرجل»

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - الخميس 25 يوليو 2024 10:37 مساءً - أعرب الفنان عمرو رمزي، عن رأيه حول فكرة التضحية في علاقات الحب، قائلًا: «التضحية مطلوبة في أي علاقة حب بين طرفين، ولم تكن عقود مكتوبة بينهما، بل تخلق ثقة لأنها من العوامل الأساسية التي تساهم في بناء الثقة، حتى في أصغر المواقف التي يتعرض لها الطرفين، تكون عاملا حاسما في بناء الثقة».

التضحية في الحب سلاح ذو حدين

ولفت عمرو رمزي، خلال لقائه مع الإعلامية راندا فكري، مقدمة برنامج «الحياة أنت وهي»، المذاع عبر قناة الحياة»، إلى أن التضحية في علاقات الحب تعد سلاح ذو حدين موضحا: التضحية قد تكون سبب للخلافات، عندما يسيء الطرفان فهمها، غالبا تتحول من سبب للتفاهم والتناغم، إلى سبب للخلافات، وربما الصراع على من يضحي أكثر من الآخر، معقب: «في العلاقات الحقيقية الشخص يبحث عن طريقة للتعبير بالمعاتبة بأقل الخسائر».

وحول الطرف الأكثر تضحية في العلاقة قال: «العاقل هو اللي دائما بيضحي عشان المركب تسير من أجل تكوين أسرة مستقرة، ودائما الرجل هو من يقيم تضحية المرأة، وعلى العكس هناك تضحيات الرجل يقوم بها في الخارج، المرأة لم تراها».

آخر أعمال عمرو رمزي

وكانت آخر أعمال الفنان عمرو رمزي، مشاركته في فيلم البطة الصفرا عام 2023، وهو من بطولة الفنانة غادة عادل.

ودارت أحداثه حول أحمد وفيق الذي يعمل باحث أكاديمي في علم النفس، ويضطر في بحثه الذي يعتمد عليه ليحصل على ترقية كبيرة، إلى ملازمة رشا المسجلة خطر، ليتعرف عنها وعن حياتها من قرب، فيتورط معها في مغامرة كبيرة جدا تجعله يغير أفكاره عن موضوع بحثه، وليس موضوع بحثه فقد إنما يغير حياته كلها.

أبطال فيلم البطة الصفرا

شارك في بطولة فيلم البطة الصفرا بجانب الفنانة غادة عادل نخبة من الفنانين أبرزهم: محمد عبد الرحمن، غادة عادل، محمود حافظ، فرح الزاهد، إبرام سمير، حسن أبو الروس، أحمد طلعت، صلاح عبد الله والعمل من إخراج عصام نصار وتأليف محمود عزت.

اقرأ أيضاً
مواعيد وأسعار أتوبيسات وزارة النقل لـ مهرجان العلمين 2024

مهرجان الأوبرا الصيفي 2024.. تفاصيل حفل نسمة محجوب على المسرح المكشوف

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

أخبار ذات صلة

0 تعليق