مشاهير العرب - شمس البارودي ترد على منتقدي فيديو لها مع حسن يوسف: قلوب يملؤها الغل - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - الأربعاء 22 يناير 2025 12:59 مساءً - ردت الفنانة شمس البارودي، على الانتقادات التي واجهتها، بعدما نشرت فيديو قديم يتحدث فيه الفنان حسن يوسف عنها، ويمدح إياها وصفاتها لأنها زوجة وفرت له احتياجاته، ودعمته في مختلف المواقف.

وشاركت شمس البارودي، الفيديو عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وكتب البعض تعليقات سلبية عليه، ولم ترد شمس في البداية، ولكن قررت الإعلامية مروة صبري التعليق على الأمر، من خلال برنامجها «قعدة ستات»، لترد عليها شمس قائلة: «شكرآ يا مروه مع أنى لا أعرفك إلا من خلال شاشة التلفزيون إلا انك عبرتى برقي قلبك، ونصاعة روحك وعلو قدر عقلك المحترم * واطمأنك ياحبيبتي ان من احبونى لله وفي الله قاموا بالواجب وردوا علي الرسالتين السخيفتين هما اتنين فقط وقد لقوا من باقي المتابعين مايستحقوه بكلمات حتي لازعه لم أكن أرد أنا بها وهذا يدل على أن الجموع ماشاءالله يتسموا بصفاء النيه ونصاعة القلب ومحبة لشخصي الضعيف واسرتى اعتز بها جدآ الحمدلله حتي المهاجمات ليسوا محجبات سبحان الله يعني رسائلهم مجرد قلوب يملؤها ( الغل ) اعازنا الله منه».

شمس البارودي

وكانت الفنانةشمس البارودي، وجهت رسالة مؤثرة للفنان الراحل حسن يوسف، والذي وافته المنية منذ ما يقارب الشهرين.

وكتبت شمس البارودي في رسالتها لزوجها الراحل الفنان حسن يوسف، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «حبيبي تلوت له ياسين وتبارك ناظرة إليه فأنا حافظه لمعظم كتاب الله رقيته وظللت أردد له الشهادة أذكره حبيبي عليها نحيا وعليها نموت وعليها نبعث إن شاء الله آمنين أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله ظللت أرددها وأنا احتضن رأسه ويده وأقول مش حتأخر عليك يا حبيبي».

اقرأ أيضاً
«ظللت أردد له الشهادة».. شمس البارودي تكشف عن اللحظات الأخيرة في حياة حسن يوسف

«الحزن تعدى صبري».. شمس البارودي تبكي على رحيل زوجها وابنها | صور

«أكرم وأحن الرجال».. أول تعليق من شمس البارودي على وفاة زوجها حسن يوسف

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق