مشاهير العرب - «فقدت أغلى شخص عليا».. تارا عماد تشارك متابعيها ذكرياتها في 2024 - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - الأربعاء 1 يناير 2025 01:06 مساءً - تارا عماد.. تصدرت الفنانة تارا عماد محركات البحث المختلفة خلال الساعات الماضية، بعدما شاركت جمهورها لحظاتها التي مرت عليها خلال عام 2024، تزامنا مع حلول رأس السنة الميلادية 2025.

الفنانة تارا عماد

وشاركت الفنانة تارا عماد متابعيها ذكرياتها التي مرت عليها خلال عام 2024، عبر حسابها الرسمي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات«إنستجرام»، حيث قالت:«دي كانت أوحش سنة في حياتي، فقدت أغلى شخص عليا أمي، كانت في أيام كتيرة مكنتش ببقى عارفة هو الشخص المفروض بيكمل ازاي بالوجع ده و بإحساس الفقدان دة».

الفنانة تارا عماد

وتابعت: «اشتغلت و سافرت وكان في لحظات انبساط أكيد، طول الفترة دي بقول الحمد لله على كل حاجة، كانت سنة مكنتش أتمنى إني اعيشها أبداً بس دة كان المكتوب».

وأنهت حديثها: «أتمنى ليا و ليكوا سنة أحسن سنة مليانة سعادة و صح، الصور دي ليها.. أنا عارفة إنها كانت هتحبها».

آخر أعمال الفنانة تارا عماد

يذكر أن، آخر أعمال الفنانة تارا عماد هو فيلم«آخر ليالي الصيف» والذي شاركت به في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45، وتدور أحداث الفيلم حول 3 بنات خالات، فرح ورنا وليل، يعودان بعد عامين من وفاة جدهم لتوديع منزل طفولتهم في الأردن قبل بيعه، ولكن تخفي فرح عنهما هذا السر.

تارا عماد
تارا عماد

الفيلم من تأليف وإخراج فاطمة ياسر، وبطولة النجمة تارا عماد التي شاركت فيه أيضًا كأحد المنتجين المنفذين ويشاركها البطولة شهد الشاطر وفرح أبوغطاس. ومن إنتاج بيشوي قلدس، ومدير التصوير محمد أشرف كوشي، ومونتاج خالد معيط، وموسيقى تصويرية دنيا وائل.

اقرأ أيضاً
«لما يكون اللي جنبك لزقة».. هنا الزاهد تعلق على ظهورها مع تارا عماد | صورة

«آخر ليالي الصيف».. تفاصيل مشاركة تارا عماد في مهرجان القاهرة السينمائي الـ 45

«beitna».. تارا عماد تستعد لـ إعادة تشغيل خط إنتاج براند والدتها للأشغال اليدوية

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

أخبار ذات صلة

0 تعليق