تحدث المحامي محمد المسوري محامي الرئيس السابق علي عبدالله صالح بشأن قضية تفجير جامع الرئاسة
وقال المسوري في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس:
قضية تفجير جامع الرئاسة.
في المحكمة بصنعاء تحت سيطرة الحوثي.
ولا يستطيع أحد متابعة القضية الأن.
حتى الضحايا الموجودين في صنعاء وعلى رأسهم الشيخ صادق أمين أبوراس والشيخ يحيى الراعي كل الضحايا لا يتابعونها.
وتابع بالقول:
كيف تريدون من الحوثي.
ذي قتل الزعيم والأمين رحمهم الله.
أن يحرك هذه القضية عنده.
لا تصدقوا الأبواق المغرضة.
القضية متوقفة تماماً.
وحينما يتم تحرير اليمن من الحوثي.
لكل حدث حديث.
وبعدين ..
كل الأطراف معهم نسخة من الملف.
فما هو الذي سيتم بيعه من ملف القضية.
وكل طرف حصل على صورة من المحكمة.
تركوا الحوثي قاتل الزعيم والأمين.
ورجع البعض البعيض يهاجم محمد المسوري.
من باب الحقد فقط.
ولو كان محمد المسوري خان القضية.
فلماذا لم يتم إلغاء التوكيل المحرر له؟
إفهموا..
وأسألوا أصحاب القضية.
واردف بالقول:
العميد عصام دويد.
المنسق العام لضحايا الجريمة الإرهابية.
وجميع الضحايا موجودين.
إسألوهم عن دور محمد المسوري الذي لم يقصر على الإطلاق.
مختتما منشوره قائلاً:
ختاماً..
ملف القضية عند محكمة الحوثي.
ومن المستحيل متابعتها عند الحوثي.
وجميع الضحايا وأسر الضحايا يعلمون ذلك.
ورحم الله الشهيد علي عبدالله صالح والشهيد عارف الزوكا والشهيد عبدالعزيز عبدالعزيز وجميع الشهداء وأسكنهم فسيح جناته.
والحديث يطول
0 تعليق