القاهرة - ياسر ابراهيم - الخميس 19 ديسمبر 2024 11:35 صباحاً - واجه محمد رمضان، في ظل توليه منصب المدير الرياضي للنادي الأهلي، المعروف بمهاراته الإدارية، عدة تحديات وأزمات أثارت الجدل داخل الوسط الرياضي وبين جماهير القلعة الحمراء.
وأصبح محمد رمضان هو الاسم الأبرز خلال الفترة الماضية بعد تصدر العديد من الأزمات اذا كانت على صعيد انضباط اللاعبين، أو على صعيد ملف التعاقدات.
وفي خلال السطور التالية، يسرد كلمتك الأزمات التي تعرض لها الأهلي منذ تولى محمد رمضان مهمة المدير الرياضي بالقلعة الحمراء.
1. أزمة ملف التعاقدات
شهدت فترة تولي محمد رمضان إدارة الملف الرياضي عدة انتقادات حول اختيارات اللاعبين والتعاقدات، حيث أن التعاقدات لم تكن على المستوى المطلوب، خاصةً في ظل تطلعات النادي للمنافسة على البطولات القارية، كما أُثيرت اتهامات بوجود تأخير في حسم بعض الصفقات الحاسمة.
2. إدارة ملف اللاعبين الراحلين
واجه رمضان انتقادات حادة بسبب رحيل بعض نجوم الفريق دون تحقيق استفادة مالية كبيرة للنادي، كما اعتبر البعض أن عدم تعويض هؤلاء اللاعبين بصفقات مناسبة أثّر على أداء الفريق في بعض الفترات.
3. خلافات مع الجهاز الفني
أشارت تقارير إعلامية إلى وجود بعض الخلافات بين رمضان والجهاز الفني للفريق، خاصةً فيما يتعلق بالتدخل في التشكيل أو القرارات الفنية.
ورغم نفي الإدارة لهذه التقارير، إلا أن الجماهير تساءلت عن طبيعة العلاقة بين الأطراف، في ظل تجاهل واضح بين الطرفين ورفض كولر بعض قرارات التي أصدرها محمد رمضان.
4. أزمة إدارة الأزمات الإعلامية
بصفته مديرًا رياضيًا، كان من المنتظر أن يلعب محمد رمضان دورًا محوريًا في تهدئة الأجواء عند وقوع أزمات إعلامية متعلقة بالنادي الأهلي.
إلا أن اثير محمد رمضان غضب الجماهير بعد التحدث لأكثر من مره وخروج العديد من القرارات عبر منصات النادي الأهلي، وهو ما لم يكن من ذي قبل في عهد خالد بيبو وسيد عبد الحفيظ.
5. التعامل مع اللاعبين
ظهرت تقارير عديدة خلال الفترة الماضية، حول توتر في العلاقة بين رمضان وبعض اللاعبين الأساسيين بسبب سياسات الإدارة الرياضية.
وانتقد البعض أسلوبه في فرض الانضباط، معتبرين أنه كان شديد الصرامة في مواقف تطلبت مرونة أكبر.
0 تعليق