مشاهير العرب - «مفيش كلام يعبر عن حزني».. نادية الجندي تنعي بشير الديك بكلمات مؤثرة - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - الثلاثاء 31 ديسمبر 2024 03:36 مساءً - أعربت الفنانة نادية الجندي، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن حزنها لوفاة السيناريست بشير الديك، والذي رحل عن عالمنا صباح اليوم الثلاثاء، بعد صراع طويل مع المرض.

وشاركت نادية الجندي، صور عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلقت عليها: «مفيش كلام يعبر عن حزني على فراق بشير الديك، فهو الأخ والصديق والمبدع والكاتب الذى لا يعوض، الله يرحمه يارب، البقاء لله».

وفاة السيناريست بشير الديك

رحل السيناريست بشير الديك عن عالمنا، اليوم الثلاثاء، عن عمر يناهز 80 عاما، بعد صراع طويل مع المرض أدى إلى دخوله العناية المركزة.

موعد ومكان جنازة بشير الديك

وتقام صلاة الجنازة على السيناريست بشير الديك، اليوم فور وصول الجثمان إلى دمياط ليتم دفنه في مقابر العائلة.

وأعلنت بوسي، ابنة شقيق السيناريست الكبير بشير الديك، خبر وفاة عمها بعد صراع مع المرض، وكتبت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «ولا نقول إلا ما يرضي الله، عمي بشير الديك في ذمة الله».

واختتمت المنشور بالدعاء له، قائلة: «اللهم ارحمه واغفر له واجعل مرضه شفيعاً له واجعل قبره روضة من رياض الجنة».

بشير الديك يتعرض لوعكة صحية

وكان قد تعرّض السيناريست بشير الديك لوعكة صحية خلال الأيام الأخيرة، ونقل إلى العناية المركزة بإحدى المستشفيات، ثم نقل إلى مستشفى آخر بعد شكوى ابنته من سوء الرعاية، كما أعلن الدكتور أحمد هنو وزير الثقافة متابعته بشكل شخصي لحالة بشير الديك.

اقرأ أيضاً
ابنة بشير الديك تكشف لـ كلمتك تطورات حالته الصحية: «والدي تعرض للإهمال الطبي»

نقل الكاتب بشير الديك إلى العناية المركزة

بعد نقله للعناية المركزة.. تطورات الحالة الصحية للسيناريست بشير الديك

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

أخبار ذات صلة

0 تعليق