قال الشيف اليمني يوسف عبدالله:تجربتي أنا كشيف في المطبخ اليمني كانت قاسية والسبب ان مهنتي محصورة على الاكلات اليمنية ورغم ذلك تبقى تجربة جميلة تركيا جميلة كسياحة كتجارة لم ينجح فيها الا القليل لعدة عوامل منها : فكرة المشروع وغالباً كيمنيين نفتح مشروعنا للجالية اليمنية والعربية واذكر منها مشروع بيع ( شاي الكبوس وحلبة الرجوي وسمن القمرية )
واضاف:العجلة في فتح المشاريع دون معرفة قوانين تركيا وسياستها والفئة المستهدفة وكذا توفر المواد الخام والعمالة من تعلم لغة قوم عرف التعامل معهم والأتراك يحبوا اللي يتكلم لغتهم فيسهل التعامل معهم لانهم جلفين شويه سع اصحاب مطلع و التضخم الحاصل والركود الإقتصادي و حالة التقشف التي حصلت بعد كورونا فأصبحت الناس تخاف من الإسراف في الشراء خوفاِ من كورونا آخرى
_ واختتم:الشعب التركي شعب عملي فتجد الجده والجد والابن والبنت والحفيد والحفيده كلهم يشتغلوا شعب يعشق العمل ويقدسة ومنافستهم او العمل عندهم كعربي يحتاج الى إلتزام وتحمل وقوة ولغة وبنطلون جنز رسمي مش طيحني
_ لتعيش في تركيا وتفتهن وتأكل كل يوم كباب إسكندر وتشي كوفته وتاتليه إما أن تكون مسؤول يمني من الصف الأول والثاني أو معك مصدر دخل آخر في دول الخليج أو تكون صاحب جمعية او معك محل صرافة باليمن وهم قلة ورسمياً تم إنهاء عقد عملي فمن يبحث عن شيف اكلات يمنية مستخدم نظيف مشكلتة طيب مع العمال أنا جاهز .
0 تعليق