مشاهير العرب - قبل عرضه.. ليلي علوي تكشف عن شخصيتها في «المستريحة» (صورة) - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - السبت 21 ديسمبر 2024 06:21 مساءً - كشفت الفنانة ليلي علوي، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن تفاصيل شخصيتها ضمن أحداث فيلم «المستريحة»، وذلك استعدادا لانطلاقته بدور العرض السينمائية خلال الفترة المقبلة.

وشاركت ليلي علوي، عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام» البوستر التشويقي لفيلم «المستريحة» الذي يكشف عن تفاصيل شخصيتها، معلقة عليها: «بنسوار، استنوا شاهيناز المرعشلي في فيلم المستريحة، بجميع دور العرض يوم 31 ديسمبر في مصر و 1 يناير في الدول العربية».

تفاصيل فيلم المستريحة لـ ليلي علوي

ويضم فيلم المستريحة، بطولة ليلى علوي، عدد من الفنانين أبرزهم: بيومي فؤاد، محمد رضوان، محمود الليثي، عمرو وهبة، مصطفى غريب، نور قدري، وعبد الرحمن ظاظا، والفيلم من تأليف محمد عبد القوي، أحمد أنور، أسامة حسام الدين، وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.

وتدور أحداث فيلم المستريحة في إطار اجتماعي لايت كوميدي، حيث تشهد أحداثه العديد من المفارقات الكوميدية بين أبطال العمل.

آخر أعمال ليلى علوي

يذكر أن الفنانة ليلى علوي عرض لها مؤخرًا بدور العرض السينمائية في مصر فيلم «جوازة توكسيك» الذي تدور أحداثه في إطار كوميدي حول قصة حب فريدة وكريم، التي بدأت بسوء تفاهم في دبي، لتمر بعدها برحلة من الصراعات بعودتهما إلى مصر، بعد تدخل الأهل في مصيرهما، حيث ينتمي كل منهما إلى خلفية اجتماعية مختلفة تمامًا عن الآخر، وهو ما يخلق الكثير من المفارقات الكوميدية.

اقرأ أيضاً
بعد المستريحة.. ليلي علوي تستعد لـ مسرحية «مشيرة الخطيرة» (تفاصيل)في ذكري ميلاده.. تعرف على قصة حب جمعت فاروق الفيشاوي وليلي علوي وحقيقة زواجهما

تعرض بموسم الرياض.. ليلى علوي تكشف كواليس مسرحية «مشيرة الخطيرة» (فيديو)

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

أخبار ذات صلة

0 تعليق